ضائح جنسية لا تنسى للنجوم ..بالصور
 |
| وفاء عامر وحنان ترك تجمعهما فضيحة كبرى |
حدثت هذه الفضيحة في عام 1997 فقد تداولت الصحف المصرية خبر القبض على شبكة اداب تضمنت النجمتين الشابتين ،وقتها، حنان ترك ووفاء عامر، ونشرت الصحف المبالغ التي حصلت عليها الفناناتان مقابل ممارسة الجنس، وقد تم التعتيم على القضية بعد ذلك ولم يعد يتحدث عنها أحد، وعندما سقط نظام الرئيس حسني مبارك انتشرت تسريبات تؤكد أن أمن الدولة هو من قام بتلفيق هذه القضية لهما حيث تلقيتا اتصالاً من مستورد ملابس يخبرهما بوجود ماركات جديدة بأسعار رائعة وعندما ذهبتا لمقابلته فوجئتا بمباحث الآداب تلقى القبض عليهما.
 |
| فضيحة موثقة بالصوت والصورة: رزان |
أحياناً تكون الفضيحة موثقة بالصوت والصورة فلا تستطيع الفنانه انكارها، ولكنها قد تتجاهلها أو تحاول تبريرها، شاهد الكثيرون كليب لرزان وهي تقوم بعمل فاضح مع أصدقائها وتردد كلمات خادشة للحياء، ولا أحد يعلم كيف تم تسريب هذا الكليب، ولكن من المؤكد أنه شخص كان يتمتع بثقتها، وقد غابت رزان عن الأنظار لفترة طويلة بعد هذا الكليب، وانتشرت شائعات بأنه تم استبعادها من بعض البرامج بسببه، ولكن رزان عادت مرة أخرى للظهور في برنامج صوت الحياة، لتؤكد أن هذا الكليب لن يقف عائقاً بينها وبين الاستمرار في عملها الذي حققت فيه نجاحاً كبيراً.
 |
| مادلين طبر والزوج الخائن |
لم تكن مادلين طبر تتصور يوماً أن اللحظات الحميمية التي كانت تجمعها بزوجها السابق سيتم تداولها على منتديات الانترنت، ولكن هذا ما حدث بالفعل، فقد قام زوجها بعد انفصاله عنها، ورغبة منه في الانتقام منها بنشر أفلام صورها لها دون أن تدري وهما يمارسان علاقتهما الخاصة، وأكدت مادلين طبر جهلها بأنه كان يقوم بتصوير تلك الأفلام وعبرت عن صدمتها لما حدث منه وأنها لم يكن يخطر ببالها أن يقوم بهذا.
 |
| إضافة تسمية توضيحية |
في العالم الغربي تطارد كاميرات البابارتزاي النجوم في كل مكان، وبالرغم من أن المصوورين العرب لا يمتلكون تلك الجرأة ولا يحصلون على المبالغ التي تجعلهم يبذلون كل هذا السعي،إلا أن بعض المقاطع التي تظهر للفنانات العرب قد لا يستطيع امهر البابارتزاي الحصول عليها، ومنها مقطع ساخن لدينا سمير غانم وهي تستحم ثم وهي ترتدي ملابسها، وقد انتشر هذا الكليب على اليوتيوب وشاهده مئات الآلاف، وتباينت ردودهم فمنهم من هاجمها ومنهم من دافع عنها وأكد أنها هذا الكليب لا يخصها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق